
حيث أن هناك العديد من المدن التي طبقت العديد من الحلول المبتكرة في إطار مفهوم المدن الذكية.
ويُتًوقع أن يتعزز هذا الاتجاه في المستقبل ويصبح هو النمط السائد. ويتطلَّب ذلك شبكات من الاتصالات الذكية وطرق جديدة للدفع.
هنالك العديد من الجهات التي يمكن أن تساهم في جعل المدن الذكية حقيقة.
وفي ظل التحديات البيئية والاقتصادية والاجتماعية التي تواجه العالم، أصبحت الحاجة إلى تحقيق أهداف الاستدامة أكثر إلحاحًا.
مُعالجة بيانات مراكز البيانات أو إنترنت الأشياء وتصنيفها، وتحليلها حتى يمكنهم تحديد ما يتعين العمل عليه فوراً وما يتعين تخزينه في السحابة.
تحليل البيانات من أجل الحصول على نتائج تحليلات سريعة ويُمكن تنفيذها باستخدام الذكاء الاصطناعي، والتعلّم الآلي.
تُعد مشاركة المواطنين في الأنظمة الذكية شرطاً ضرورياً لنجاحها؛ فما هو دورهم في هذا الصدد:
كذلك مدينة مصدر في أبو ظبي، وعلى الرغم من دعمها من حكومة قوية وقادرة، واجهت أيضاً صعوبات لأسباب مختلفة.
وقد أصبح هذا نور الامارات المجال مجالًا جديدًا للمنافسة بين شركات التكنولوجيا والاتصالات الرائدة، حيث تتسابق في تقديم حلول في مجالات متعددة تساهم في دعم تطبيق مفهوم المدن الذكية على مستوى العالم.
وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة مؤشرات خاصة بمدى تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار الامارات مفهوم المدن الذكية.
توفير خدمات صحية أفضل: من خلال استعمال التكنولوجيا لتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، مثل الاستشارات الطبية عن بُعد.
اعتماد خدمات شركة رؤية الخبراء الاستشارية يعني تحقيق نجاح مستدام للمدن الذكية ورفع مستوى جودة الحياة فيها.
وأكثر من ذلك، فقد طورت مجموعة “فولفو” بالتعاون مع عدة جامعات في السويد والولايات المتحدة روبوت بإمكانه جمع النفايات تلقائياً من حاويات الشارع ووضعها في شاحنة النفايات التي تنتظر في مكان معيَّن.
تطبيق معايير أمان صارمة: لحماية البيانات والمعلومات الحسّاسة.